الأربعاء، 6 أبريل 2011

غياب ...




















/


لا تعلمني .....الغياب
/
قليل من الرجاء ...قد يقع بقلبك
دون اسئذان
/
لعله .......
يسمح ......لك بالعوده ...
/
/
شغف متعالي ....غير متناهي ..
....نحوك ..!!








اكره ... انني غبيه حين احببتك ...
/
ف اتمنى ان انسى ...ان اتخلى عنك .....
من اجلي ...
ومن اجلي اكثر .... ترافقني ....وتزداد حاجتي..
لذات ..قلبك
/
رفقاً بي .. ي أنا








اُفكك...ازارير الحيره ....
دعني ارى ....التفاصيل الصغيره ..منك.
اثارت ...بلا رحمة...
فضول ...يجول ب أفكاري .....
/
أسكت..
.وعكة الفضول التي ... ألمت ...
ب قلبي... ي أنا...!!!
/
/












لم انوي يوما الهروب ....
فكل الممرات ...على خارطة حياتي ..
تؤدي اليك ....
جغرافية .. ايامي حددت انت معالمها ....
لم اسمح لغير احساس مثير ينتابني منك ...ل احيائي اشلائي ..!!!!!!!




ما زلت احاول الفهم ....
رغم قرار الهروب......
نبض خفي ....يرغم جبروت الانهاك داخلي ...
للعوده ... للبدأ من جديد....
يا انت ....
توقف.... عن ظلمي ....

رجاء احتاج لقليل من الانصاف ....(





















اتصدق ..
/
. لم اعرف اني احبك ...
ب هذا الجنون ...حتى ابتعدت ....
/
تختفي ... تفاصيل الاحلام ... معك وكأنها ال فاجعه....
اخذ بعضي ....المتبقي منك ....
وانظر في تاريخ وداعك .....
واسمع .... وقع اقدامك الاخير ....
اغمض عيناي ....ع لَي احتفظ ..بعذوبة تفاصيلك .. الى الابد
/
لا احمل معي ... الاآآن ...سوى الصمت ...
/
مهلاً......
ارجوك...اعتني ...بذاكرتك .....
حتماً ستمر ..صور لقائي ...بك ...بين الحين والاخر ...











احتاج الى الحديث عنك.....
/
ف الغياب... يتبعه غياب .......
ولقاء ..مازال ...في محاولات النجاه برحم اليأس.....
للحديث عنك
... عذات ..
..س اعتاد يوما..على احتمالها.....
/
لا تكن بهذه القسوه ....
/
0













 
احاول...ان اعتاد ....على رحيله ..!!!!!
/
نسي ان يعطيني ...قسوته....

وقليل .. من لااا مبالاته....

/
مازال قلبي .. المجنون يوصيني بك .....




ماذا يعني الغياب ....
ان تضل الاحلام طريق المرافئ....
وتموت الاغنيات على شفاه الحزن..
وتحتضر الذكريات ....
وتتعلق النهايه بخيوط ......الذبول .....
وتغادر فصول ... الربيع ...
ل تدفن ...في جوف الشتاء ...
ولا يبقى سوى الليل
سكت....
امر النهايه ....ان ترافق المواعيد....
ماذا عساه يكون ..ذاك الغياب ؟؟؟؟
لم ... اهوى اختلاس النظر ....
الا حين احببت.... ان اعيشه لحظه....
تغفو ب داخلي ....ابتسامه تشتاق ...
للقاء....
بات قريب من الغياب ...
امنيات ب عمر اطفال ....تعشقكك...
لتكون لها يوماً....

لا تغمض عينيك .....
دعني اراني ... بأعماقك

اعترف
لم اعرف ... كيف احب ؟؟؟؟
الا حين شاهدك قلبي....





























حمل امتعتة ....
ووقف عند محطة السفر الاخير ....
جلس على كرسي الانتظار ....وبدأ يقراء....كتابه المعتاد ...
لم يمل منه بعد ...
بين صفحاته ...رساله منها ...
/
رفع رأسه ينظر الى السماء ...محتضناً..ذاك الكتاب ...
بانت دموع ..من تحت نظارته..ترافقها زفره هاربه من الخذلان ...
/
تدفقت الذكريات الى مداه ...منتزعه قلبه ....
تتوسل انفاسه ...ل غيمة الحزن ..المحدقه النظر بحياته ....
يحتضن الكتاب ...ب كل قوته ...لم يحتمل صراع الامه ....
/
عض على شفتيه ... وهمس (كيف اضعتهااااااااا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
/
/
/
ازدحم المكان ....
وصاح الموظف ...بدأت الرحله المتجهه الى ....؟؟؟




















/ ان
/
كتبت عنك يوماً....على وجه..من نهار ...
وفي ...ساعات من .. انفاس ليل ...
ولاا امل ...
تزهر كفي ... بتفاصيل من احساس .... خجل
لك ..
/
جميله هي الوحده بجوار قلبك ...
/
وبدونك ...يناغم الضجيج ...كسمفونية نور... يتوق لك ..!





ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق